زياد الرحباني / مربى الدلال

بدي غني للناس

كومندانت تشي

كومندانت تشي جيفارا .. بصوت الثائر فيكتور جارا...

مقاطع للنسيان

مقطع 1
وأنا التوازنُ بين ما يجبُ
يجب الذهابُ إلى اليسار
يجب التوغل في اليمين.
يجب التمترس في الوسط.
يجب الدفاع عن الغلط.
يجب التشكك بالمسار
يجب الخروج من اليقين
يجب الذي يجبُ
أدعو لأندلسٍ
إن حوصرت حلبُ
درويش
؛؛؛؛ ؛؛؛؛ ؛؛؛؛


مقطع 2

قصة أغنية ..اسمعوها ,,ومساكم سعيد مستمعينا الأحباء .

وليّم نصار

الدهشة سيدة الموقف , والأيدي توقفت عن التصفيق !! جاء القرار حاسماً : أنا امتنع عن تسلم هذه الجائزة التي انتزعتها ولم توهب لي , فلحني هو الأفضل . ومع ذلك أرفض تسلم الجائزة وأرفض مصافحة رئيسة المهرجان إيلينا إنحابيل (الإسرائيلية) .

بعيداً عن كون هذا الموقف مدبر سلفاً . جَعلْ رئيسة المهرجان إسرائيلية !! وتسليم جائزة أفضل مقطوعة موسيقية في مهرجان كيبك بكندا للعربي الفائز وليّم نصار عن لحنه الرائع والجميل , فالنتيجة واحدة وهي رفض استلام الجائزة .

خسرَ وليم نصار الجائزة التي تقدر بستين ألف دولار و آلة كمان موسيقية صنعت من الذهب الخالص !!! وكل التهليل الإعلامي الأميركي الصهيوني لو قبل مصافحة رئيسة المهرجان الصهيونية !! لكنه ربح حبنا , ولم يخسر نفسه , ولم يجعل من فنه سلعة قابلة للمقايضة .

:::

" تقطع يدي ألفَ مرة , ولا أصافح رمزاً من رموز تلك الدولة المارقة , التي ما زالت تحتل أرضنا , وتشردُ شعبنا , وتذبح أطفالنا "

*******وليم نصّار

" ولتقطع أعناقنا ألف مرة , إن لم تنحنِ احتراماً لفنك وعروبتك أيها الثائر ..."

::::::::::::::: أغاني الجميل مارسيل

ملاحظة : المصدر من هنا , هنا

ملاحظة 2: افتتح المؤلف الموسيقي والمغني السياسي الفلسطيني وليم نصار أولى فعاليات القدس عاصمة الثقافة العربية 2009 في بيروت بأمسية موسيقية غنائية في 24 كانون ثاني - يناير.

ملاحظة 3: من المعروف أنّ أغنية (بكي دم ) لوليم نصار وكتب كلماتها من خلال تجربة خاصة وشخصية بجبهة المقاومة ، قامت مي نصر بغنائها دون ذكر إسم المؤلف الأصلي للأغنية مما اضطر وليم نصارالاتصال بمي والطلب منها احترام حق الملكية الفكرية وعدم القيام بأي تغيير في كلمات الأغنية.

اللحن الفائز في مهرجان كيبك
بكي دم ..توزيع جديد وليم نصار
تل الزعتر
نهر البارد
مقطوعة موسيقية

تستمعون إلى أثير خربشات فلسطينية على موجة ام 16 فاصلة 9 ملمترررررر

نحن نملك الأناشيد وهم يملكون الدبابات كما يعبر تيودوراكس شاعر ومغني اليونان .
وهذه الأناشيد وحدها التي تبقى عبر العصور , أما الدبابات فتتحول إلى حطام .

هذه المقولة للأديب حيدر حيدر